الرئيسية
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
وبعد..
فللمرة الثانية في أقل من أسبوع واحد طالب إعدادي ينتحر شنقا لعدم رغبته في الذهاب للمدرسة! , في محافظة قنا بمصر..
شنق الطالب نفسه باستخدام حبل متدلي في سقف غرفته لإصرار أهله علي ذهابه إلي المدرسة..
ومنذ عدة أيام انتحر طالب آخر في محافظة الإسكندرية بنفس الطريقة ولنفس السبب!
..
هذه واحدة ....
ويذكر الكثير منا مسلسل الانتحارات في الثانوية العامة المصرية..
صعوبة الامتحان أو غير ذلك ثم جثة محطمة ومسجاة علي الرصيف , أو حبل معلق وكرسي مرمي في الغرفة!
فما هذه الكوارث التي تحدث ؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كيف تصل كراهية الدراسة عند أحدهم إلي درجة الانتحار؟! ..ربما في حالات الثانوية علي الرغم من غبائها الشديد , إلا أننا بكثير من التجويز قد نفهم أسباب انتحار طلاب لم يعودوا يملكون شيئا يعولون عليه في مستقبلهم ...ربما نفهم الخواء الذي يشعر به أحدهم عندما يدرك أن قصاري أمره أن يصبح سباكا أو منجدا.. -وكل هذه نابع من ضعف الإيمان بله اختفائه تماما!-
ولكن ما اندهشت منه كثيرا هي الحالات الأولي التي تحدث الان في هذه الأيام ! وبين طلاب لم يتعدوا الثالثة عشر من عمرهم ..
قطعا للأمر جذور قديمة , منذ الأيام البكر الأولي لدخول المدرسة..
للأمر علاقة بالأهل -حتما- ...
وقد ذكر في العدد السابق من مجلة "طبيبك الخاص" موضوعا عن الأهل وأهمية تحبيب الأطفال في المدرسة بشتي الطرق الذكية وإلا فالعاقبة وخيمة!
فما رأيك أيها القارئ وأيتها القارئة ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وبعد..
فللمرة الثانية في أقل من أسبوع واحد طالب إعدادي ينتحر شنقا لعدم رغبته في الذهاب للمدرسة! , في محافظة قنا بمصر..
شنق الطالب نفسه باستخدام حبل متدلي في سقف غرفته لإصرار أهله علي ذهابه إلي المدرسة..
ومنذ عدة أيام انتحر طالب آخر في محافظة الإسكندرية بنفس الطريقة ولنفس السبب!
..
هذه واحدة ....
ويذكر الكثير منا مسلسل الانتحارات في الثانوية العامة المصرية..
صعوبة الامتحان أو غير ذلك ثم جثة محطمة ومسجاة علي الرصيف , أو حبل معلق وكرسي مرمي في الغرفة!
فما هذه الكوارث التي تحدث ؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كيف تصل كراهية الدراسة عند أحدهم إلي درجة الانتحار؟! ..ربما في حالات الثانوية علي الرغم من غبائها الشديد , إلا أننا بكثير من التجويز قد نفهم أسباب انتحار طلاب لم يعودوا يملكون شيئا يعولون عليه في مستقبلهم ...ربما نفهم الخواء الذي يشعر به أحدهم عندما يدرك أن قصاري أمره أن يصبح سباكا أو منجدا.. -وكل هذه نابع من ضعف الإيمان بله اختفائه تماما!-
ولكن ما اندهشت منه كثيرا هي الحالات الأولي التي تحدث الان في هذه الأيام ! وبين طلاب لم يتعدوا الثالثة عشر من عمرهم ..
قطعا للأمر جذور قديمة , منذ الأيام البكر الأولي لدخول المدرسة..
للأمر علاقة بالأهل -حتما- ...
وقد ذكر في العدد السابق من مجلة "طبيبك الخاص" موضوعا عن الأهل وأهمية تحبيب الأطفال في المدرسة بشتي الطرق الذكية وإلا فالعاقبة وخيمة!
فما رأيك أيها القارئ وأيتها القارئة ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
