بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف الحال ؟ أن شاء الله مرتاحين ؟ =)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سنتحدث عن الحل الصلاة النصح الحب والسعادة.. من اجتهادي
اممم من وين ابدا وما الهدف من الموضوع .. هي امور لا استطيع تقييمها على ارض الواقع حالياً
شو اقول بس .. لو تشوفون وجهي الآن يا الله .. الله يبعد عنكم الحزن والهم
سأختصر تجربتي في نقاط مختصره تجربت الـ عشرين سنة من حياتي التي لا اقصد منها سوى الله وحده لا شريك الله...
في رأسي الآن اذكر كل اسم مر علي كل انسان قابلته ولو عشر دقائق .. الكل مستهدف بكلامي كبير او صغير مستهتر ومهتم .. الكل
سلاف، اسرائيل، مروان، واعد، اختي الصغرى ريان، نواف، ذالورد او ذا دارك، سلاف .. قول الحق، محمديشن، اساتذتي، ريلاكس، بيكاتشو ، مئات غيرهم >> ما بنخلص
ما سأطلعكم عليه .. كلام مختصر حار من خاطري من الواقع لا مبتذل ولا متشدق (و مالكم بالطويلة)
واتمنى اتمنى انكم تنتبهون لآخر كلام بتشوفونه مني لاني ما اريد لكم غير الخير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .. والله اعرف توقعاتنا كبيرة والواقع ان حالياً لسنا في المستوى __ عندما تكون الآمال كبيرة والنتائج صغيرة .. نصاب بإحباط
نتحدث عن المثالية .. الإصلاح، عدم الوقوع فالخطأ، أو معارضة حكم ظالم، مساعدة المحتاجين اخوننا المعذبين في فلسطين والعراق وما أكثرهم، المهانات خارج الدول الاسلامية وداخلها، والذين همهم القيام بأمتنا، الأهم من ذلك ان نقف نحن نحن نحن برضا عن أعمالنا امام رب العالمين يوم القيامة ... مستعدين ولا ؟
من التفكير في هذه الأمور، تدهور مستواي الدراسي، هجرت النت جسدي اصبح بلا مناعة، صابني وسواس قهري، اصبحت اجرب المحرمات التي يفعلونها الشباب .. صياعة قلت ادب طول لسان .. تركت الصلاة كفيل بجعل الشياطين يتراقصون على الرأس والله يستر من الباقي
لماذا كل هذا ؟ اريد ان اجرب احس بما يفكر فيه اصحاب اليسار واليمين
ماذا وجدت النتيجة .. الفاصل في كل هذه الأمور..
.
.
.
الحل يا أخوان أن يكون الله من وراء كل قصد .. غبت وتفكرت واجتهدت وعدتُ بحل الا وهو ( النية )
النية .. مفاد الموضوع كله ان يكون الله من وراء القصد .. لو فهمت هذا الأمر، أقفل الموضوع لأنك وصلت للمطلوب
لانك مستحيل تعرف !
قد ترى واحد يسكر وتظن ان مرتبتك عند الله اعلى منه لانك لا تسكر .. وربما كان الله راضي عنه اكثر منك ولا يمكنك التقول على الله في هذه الأمور ..
كان الهدف في تجمعنا هو ايجاد الحل.. لاننا ولا يخفى على احدكم بتنا نرى الأسماك تطير والنعاج تسبح والكلاب تزأر ..
ونحن لا حول ولا قوة ..
لا نريد امنيات وهرج ومرج، نريد نيات لان النية يتبعها عمل اما الأمنية مجرد حلم عابر او موضوع منسي
لو كان هذا العمل بالنية لتوجهنا التوجه الصحيح لأنني لا أتمنى ولا أريد أنا أنوي أن أحقق هذا الشيء
نأتي للحديث: (إنما الأعمال بالنيات)
التفسير الأول: النية أساس العمل يقول روي الحديث ابو داوود ان هذا الحديث ثلث الدين!
التفسير الثاني: تؤجر بالعمل حسب نيتك وهذا صحيح
كلمة إن شاء الله يُساء استخدامها (حديث الرسول إن الله لا يرغمه أحد) + ( حديث: إذا سأل أحدكم الله فليسأل الفردوس الأعلى)
الأفضل أن يحذف الناس من قواميسهم كلمة أنا أتمنى أو أرغب وأحاول وتستبدلها بكلمة أنوي
هناك فرق عظيم بين أن يتمنى مرء أنه لا يعمل عمل سيء وبين أن ينوي أن يعمل أعمال حسنه، الفرق كبير داخل العقل، داخل النفسٍ، الفرق كبير على مستوى العقل
النية هي الفارق بين العادة والعبادة
البنت تلف غطاء رأسها جيداً وهي واعية وقاصدة انه من اجل رضا الله وحده لا شريك له
في اصغر الأمور .. كل واحد منا يسعى كل يوم ويخرج من بيته فالصباح .. فليبتغي الأجر من الله ويجدد النية في نفسه ان قيامة بواجبه من اجل رضوان الله وابتغاء رحمته ..
جدد النية واكتفي .. (وخل خاطرك يطيب من كل شي ) ولا تنتظر اي انسان او مخلوق يساعدك في أمر او يخرجك من مصيبة
سواء كنت فلسطيني او ارملة او يتيم او وحيد او قبيح او لا تستطيع المشي او اسيعابك بطيء او تنتظر القبول الاجتماعي وتريد من الآخرين ان يحسوا بوجودك .. سواء كنت تبحث عن السعادة او الأمن او الحب
دع الله هو مقصدك من وراء كل شي لأن الأمر بأكمله الحياة كلها .. أنت وربك والبقية بهارات
انت ما عليك سوى ربك .. وعش مرتاح البال ..
ملاحظة//: وراء كل عمل نية إيجابية لكن السلوك قد لا يكون مقبول
مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ [النساء:79]
احياناً يكون حل المشكله معرفتها .. ومشكلتنا هنا غياب النية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كيف الحال ؟ أن شاء الله مرتاحين ؟ =)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سنتحدث عن الحل الصلاة النصح الحب والسعادة.. من اجتهادي
اممم من وين ابدا وما الهدف من الموضوع .. هي امور لا استطيع تقييمها على ارض الواقع حالياً
شو اقول بس .. لو تشوفون وجهي الآن يا الله .. الله يبعد عنكم الحزن والهم
سأختصر تجربتي في نقاط مختصره تجربت الـ عشرين سنة من حياتي التي لا اقصد منها سوى الله وحده لا شريك الله...
في رأسي الآن اذكر كل اسم مر علي كل انسان قابلته ولو عشر دقائق .. الكل مستهدف بكلامي كبير او صغير مستهتر ومهتم .. الكل
سلاف، اسرائيل، مروان، واعد، اختي الصغرى ريان، نواف، ذالورد او ذا دارك، سلاف .. قول الحق، محمديشن، اساتذتي، ريلاكس، بيكاتشو ، مئات غيرهم >> ما بنخلص
ما سأطلعكم عليه .. كلام مختصر حار من خاطري من الواقع لا مبتذل ولا متشدق (و مالكم بالطويلة)
واتمنى اتمنى انكم تنتبهون لآخر كلام بتشوفونه مني لاني ما اريد لكم غير الخير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .. والله اعرف توقعاتنا كبيرة والواقع ان حالياً لسنا في المستوى __ عندما تكون الآمال كبيرة والنتائج صغيرة .. نصاب بإحباط
نتحدث عن المثالية .. الإصلاح، عدم الوقوع فالخطأ، أو معارضة حكم ظالم، مساعدة المحتاجين اخوننا المعذبين في فلسطين والعراق وما أكثرهم، المهانات خارج الدول الاسلامية وداخلها، والذين همهم القيام بأمتنا، الأهم من ذلك ان نقف نحن نحن نحن برضا عن أعمالنا امام رب العالمين يوم القيامة ... مستعدين ولا ؟
من التفكير في هذه الأمور، تدهور مستواي الدراسي، هجرت النت جسدي اصبح بلا مناعة، صابني وسواس قهري، اصبحت اجرب المحرمات التي يفعلونها الشباب .. صياعة قلت ادب طول لسان .. تركت الصلاة كفيل بجعل الشياطين يتراقصون على الرأس والله يستر من الباقي
لماذا كل هذا ؟ اريد ان اجرب احس بما يفكر فيه اصحاب اليسار واليمين
ماذا وجدت النتيجة .. الفاصل في كل هذه الأمور..
.
.
.
الحل يا أخوان أن يكون الله من وراء كل قصد .. غبت وتفكرت واجتهدت وعدتُ بحل الا وهو ( النية )
النية .. مفاد الموضوع كله ان يكون الله من وراء القصد .. لو فهمت هذا الأمر، أقفل الموضوع لأنك وصلت للمطلوب
لانك مستحيل تعرف !
قد ترى واحد يسكر وتظن ان مرتبتك عند الله اعلى منه لانك لا تسكر .. وربما كان الله راضي عنه اكثر منك ولا يمكنك التقول على الله في هذه الأمور ..
كان الهدف في تجمعنا هو ايجاد الحل.. لاننا ولا يخفى على احدكم بتنا نرى الأسماك تطير والنعاج تسبح والكلاب تزأر ..
ونحن لا حول ولا قوة ..
لا نريد امنيات وهرج ومرج، نريد نيات لان النية يتبعها عمل اما الأمنية مجرد حلم عابر او موضوع منسي
لو كان هذا العمل بالنية لتوجهنا التوجه الصحيح لأنني لا أتمنى ولا أريد أنا أنوي أن أحقق هذا الشيء
نأتي للحديث: (إنما الأعمال بالنيات)
التفسير الأول: النية أساس العمل يقول روي الحديث ابو داوود ان هذا الحديث ثلث الدين!
التفسير الثاني: تؤجر بالعمل حسب نيتك وهذا صحيح
كلمة إن شاء الله يُساء استخدامها (حديث الرسول إن الله لا يرغمه أحد) + ( حديث: إذا سأل أحدكم الله فليسأل الفردوس الأعلى)
الأفضل أن يحذف الناس من قواميسهم كلمة أنا أتمنى أو أرغب وأحاول وتستبدلها بكلمة أنوي
هناك فرق عظيم بين أن يتمنى مرء أنه لا يعمل عمل سيء وبين أن ينوي أن يعمل أعمال حسنه، الفرق كبير داخل العقل، داخل النفسٍ، الفرق كبير على مستوى العقل
النية هي الفارق بين العادة والعبادة
البنت تلف غطاء رأسها جيداً وهي واعية وقاصدة انه من اجل رضا الله وحده لا شريك له
في اصغر الأمور .. كل واحد منا يسعى كل يوم ويخرج من بيته فالصباح .. فليبتغي الأجر من الله ويجدد النية في نفسه ان قيامة بواجبه من اجل رضوان الله وابتغاء رحمته ..
جدد النية واكتفي .. (وخل خاطرك يطيب من كل شي ) ولا تنتظر اي انسان او مخلوق يساعدك في أمر او يخرجك من مصيبة
سواء كنت فلسطيني او ارملة او يتيم او وحيد او قبيح او لا تستطيع المشي او اسيعابك بطيء او تنتظر القبول الاجتماعي وتريد من الآخرين ان يحسوا بوجودك .. سواء كنت تبحث عن السعادة او الأمن او الحب
دع الله هو مقصدك من وراء كل شي لأن الأمر بأكمله الحياة كلها .. أنت وربك والبقية بهارات
انت ما عليك سوى ربك .. وعش مرتاح البال ..
ملاحظة//: وراء كل عمل نية إيجابية لكن السلوك قد لا يكون مقبول
مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ [النساء:79]
احياناً يكون حل المشكله معرفتها .. ومشكلتنا هنا غياب النية